"هذا المجلس يرى أن النظام السياسي الفلسطيني مقصّر في تمكين المرأة الفلسطينية سياسيًا"؛ كانت هذه هي المقولة التي تناظر حولها فريقان من طلبة الجامعة الإسلامية في مناظرة علنية نظمتها مؤسسة فلسطينيات في مقرها بمدينة غزة يوم 26 يناير 2017، في تجسيد عملي لتدريب تعكف مؤسسة فلسطينيات على تنفيذه للمجموعة منذ ثلاثة شهور.ودفع الفريق المؤيد للمقولة بأدلته الداعمة للمقولة والتي ركّزت على أن النظام السياسي الفلسطيني لم يعطِ المرأة الفلسطينية تمثيلًا يوازي وزنها في المجتمع والذي لا يزيد عن 18% في حين بلغت نسبة النساء 49%، وهي نسبة ضئيلة جدًا بالنسبة لنظام وقّع على اتفاقية سيداو التي تتحدث مادتها الثانية عن المساواة بين الرجال والنساء لكن السلطة الفلسطينية لم تتخذ الإجراءات الكافية لذلك.
وأضاف الفريق المؤيد أن النظام السياسي الفلسطيني مقصّر في تمكين النساء بشكل حقيقي من المشاركة فنظام الكوتة الذي ضمن تمثيل النساء على قوائم الأحزاب بنسبة 20% جاء بجهد من المؤسسات الاهلية، أما الأحزاب فلم تبادر إلى رفع تمثيل النساء في صفوفها بشكل عادل.
المزيد على شبكة نوى.
"هذا المجلس يرى أن النظام السياسي الفلسطيني مقصّر في تمكين المرأة الفلسطينية سياسيًا"؛ كانت هذه هي المقولة التي تناظر حولها فريقان من طلبة الجامعة الإسلامية في مناظرة علنية نظمتها مؤسسة فلسطينيات في مقرها بمدينة غزة يوم 26 يناير 2017، في تجسيد عملي لتدريب تعكف مؤسسة فلسطينيات على تنفيذه للمجموعة منذ ثلاثة شهور.ودفع الفريق المؤيد للمقولة بأدلته الداعمة للمقولة والتي ركّزت على أن النظام السياسي الفلسطيني لم يعطِ المرأة الفلسطينية تمثيلًا يوازي وزنها في المجتمع والذي لا يزيد عن 18% في حين بلغت نسبة النساء 49%، وهي نسبة ضئيلة جدًا بالنسبة لنظام وقّع على اتفاقية سيداو التي تتحدث مادتها الثانية عن المساواة بين الرجال والنساء لكن السلطة الفلسطينية لم تتخذ الإجراءات الكافية لذلك.
وأضاف الفريق المؤيد أن النظام السياسي الفلسطيني مقصّر في تمكين النساء بشكل حقيقي من المشاركة فنظام الكوتة الذي ضمن تمثيل النساء على قوائم الأحزاب بنسبة 20% جاء بجهد من المؤسسات الاهلية، أما الأحزاب فلم تبادر إلى رفع تمثيل النساء في صفوفها بشكل عادل.
المزيد على شبكة نوى.